آمن المصري القديم أن الغضب انفعال له تأثيره السلبي على الإنسان والطبيعة من حوله، خاصةً إذا ما صدر عن شخصيات يُرهَب جانبها كالآلهة، والملوك، والموتى. فعزَّت له بعض النصوص المصرية القديمة آثاراً جسدية ونفسيه واجتماعية. وجنحت به أحياناً إلى المُبالغة الأدبية عندما جعلت من بعض الظواهر الطبيعية ونقيضها، بل ومن خرق بعضها لمألوفها أثراً من آثاره.