نظرًا للنمو والتكدس السكاني الشديد بوادى النيل ودلتاه فى مصر خاصة مدينة القاهرة الكبرى فقد أصبحت هضبة المقطم هدفًا للامتداد الطبيعي للزحف العمراني لها ناحية الشرق، مما أدى إلى استغلالها استغلالاً سلبيًا أدى إلى العديد من المشكلات البيئية والاجتماعية تمثلت في الامتداد العشوائي للعمران في منطقتى الدويقة ومنشأة ناصر وتعدد المشاكل بهما، إضافة إلى وجود محرقة النفايات التي تم إزالتها الآن مع تسرب مياه الصرف الصحي على الهضبة وتسرب مياه ري الحدائق وحمامات السباحة مع الأخذ في الاعتبار الهزات الأرضية الناتجة عن تفجيرات المحاجر وانعكاس ذلك على زيادة معدل سرعة الانزلاقات الصخرية وسقوط الصخور بأحجامها المختلفة وتراجع حواف الهضبة، مما هدد المناطق السكنية أعلى الهضبة وأسفلها بكوارث طبيعية و دعا إلى ضرورة دراسة الإنسان كعامل جيومورفولوجي أثر سلبًا علي مورفولوجية الهضبة.
سيد أحمد الأنصاري, د. مدحت. (2016). تحليل جيومورفولوجي لتأثير الإنسان في هضبة المقطم باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والنمذجة. الإنسانيات, 2016(46), 15-128. doi: 10.21608/ins.2016.234663
MLA
د. مدحت سيد أحمد الأنصاري. "تحليل جيومورفولوجي لتأثير الإنسان في هضبة المقطم باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والنمذجة", الإنسانيات, 2016, 46, 2016, 15-128. doi: 10.21608/ins.2016.234663
HARVARD
سيد أحمد الأنصاري, د. مدحت. (2016). 'تحليل جيومورفولوجي لتأثير الإنسان في هضبة المقطم باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والنمذجة', الإنسانيات, 2016(46), pp. 15-128. doi: 10.21608/ins.2016.234663
VANCOUVER
سيد أحمد الأنصاري, د. مدحت. تحليل جيومورفولوجي لتأثير الإنسان في هضبة المقطم باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والنمذجة. الإنسانيات, 2016; 2016(46): 15-128. doi: 10.21608/ins.2016.234663